ينبغي أن يكون الطبيب من بين المؤمنين بالله، القائمين بحقه، العارفين لقدره، العاملين بأوامره، المنتهين عن نواهيه، المراقبين له في السر والعلن.
وينبغي أن يكون من أهل الحكمة والموعظة الحسنة، مبشرا لا منفرا، باسما لا عابسا، حليما لا غضوبا، محبا لا كارها، لا تغلبه ضغينة، ولا تفارقه سماحة، يعتبر أنه من وسائل رحمة الله ومغفرته لا عقوبته، وستره لا فضحه، وحبه لا مقته.
وينبغي أن يكون وقورا لا يطيش ولو لحق، عف الحديث ولو في فكاهة، غضيض الصوت غير منكره، سوي الهندام غير أشعته ولا أكبره، يوحي بالثقة، ويبعث علي الاحترام، مهذبا مع الغنى والفقير، والكبير والصغير، لا يقبل ولا يعرض، ويصون كرامة المريض و يخفض جناح الرحمة.
وينبغي أن يعلم أن الحياة من الله لا يعطيها إلا هو ولا يسلبها إلا هو، وأن الموت خاتمة حياة دنيا وبداية حياة أخرى، وأن الموت حق، وأنه نهاية كل حي إلا الله، وأن الطبيب في مهنته من جند الحياة فقط، الذائدين عنها، العاملين على استبقائها صحيحة سوية ما وسعه.
وينبغي أن يكون قدوة في رعاية صحته والقيام بحق بدنه، فلا يأمر الناهض بما لا يأتمر به، ولا ينهى عما لا ينتهي عنه، ولا يتنكر لمعطيات علمه الطبي، لأن فاقد الشيء لا يعطيه، ولأن الله يقول: " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" البقرة: 195، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " إن لجسدك عليك حقا" (البخاري ومسلم)... ولأنه يقول أيضا " لا ضرر ولا ضرار " (أحمد: حديث حسن).
والطبيب صادق إن قال أو كتب أو شهد... حريص ألا تدفعه نوازع القربى أو المودة أو الرعب أو الرهبة إلى أن يدلى بشهادة أو بتقرير أو بحديث يعلم أنه مغاير لحقيقة، بل يقدر حق الشهادة في الإسلام ويعمل بهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ قال صحابته: بلى يا رسول الله، قال : الإشراك بالله، وعقوق الوالدين..! ثم صمت مليا وقال: ! ألا وقول الزور، ألا وقول الزور" (البخاري ومسلم)… فما زال يكررها حتى حسبوه لا يسكت. وينبغي أن يتوفر له حد أدنى من الدراية بعلوم الفقه وأحكام العبادات، لأن الناس تستفتيه في أمورهم الصحية ذات الصلة بالعبادات… كأمثال ما يعرض من أمراض أو أعراض لدى الرجال والنساء وأثرها على صحة الصلاة أو رخصة الفطر أو مناسك الحج والعمرة أو التحكم في الحمل أو غير ذلك. والتبصير بالرخص والمستباحات بالأعذار حتى يستمر المرضى على أداء العبادات ولا يتعودوا تركها.
والطبيب إذ يعلم أن الضرورات تبيح المحظورات، عليه كذلك أن يجتهد فلا يعالج الناس بما حرمه الله عليهم ما كان له إلى ذلك من سبيل، سواء أكان ذلك عن طريق الدواء أو الجراحة أو السلوك العام أو النصح والإرشاد.
والطبيب وسيلة الله في شفاء المرضى من عباده، فعليه أن يكون متواضعا ذاكرا نعمة الله عليه شاكرا له ملتمسا توفيقه وألا ينسب لنفسه الفضل أو يطاوله شيء من الزهو أو يلتمس المفاخر سواء بالقول أو الكتابة أو الإعلان المباشر أو غير المباشر.
وينبغي أن يصل نفسه بركب العلم فيواكب تقدمه، ويعد ما استطاع من قوة علمية في دفعه للمرض، لأن صحة الناس تتأثر باجتهاده أو تقاعسه، وعلمه أو جهله، فمسئوليته عن غيره تجعل وقته ليس خالصا له ينفقه، كيف يشاء، وكما أن في المال حقا معلوما للسائل والمحروم ففي الوقت كذلك حق للمرضى يرتاد لهم الطبيب الجديد والنافع والناجع ليعود به عليهم وهو يطببهم ويدرك الطبيب أن الاستزادة من العلم بجانب قيمتها التطبيقية هي في ذاتها عبادة، وامتثال بهدى القرآن في قوله تعالى:" وقل رب زدني علما" (طه: 114) وفى قوله: " إنما يخشى الله من عباده العلماء" (فاطر: 2 وفى قوله: " يرفع الله الدين آمنوا منكم والدين أوتوا العلم درجات" (المجادلة)
الطبابة مهنة نبيلة شرفها الله, " وإذا مرضت فهو يشفين " (الشعراء: 80 ).
والعلم بالطب كسائر العلم هو من الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم, ودراسته كشف عن آيات الله في خلقه، " وفى أنفسكم أفلا تبصرون" (الداريات: 22), ومزاولته إحداث لرحمة الله بعباده, فهو عبادة وقربى فوق أنه حرفة ومصدر رزق.
ولان المهنة الطبية في هذا المقام فريدة عن سائر المهن سامية عن الاعتبارات والأعراف التي درج الناس عليها، فليس لها أن تتعامل باعتبارات العداوة أو الخصومة أو العقوبة أو أن تنساق وراءها لدواع شخصية أو سياسية
واحتراف الطب في مجتمع من المجتمعات واجب شرعي، وهو فرض كفاية يغنى فيه البعض عن البعض ولكن تلتزم الدولة إن تهيئ للأمة حاجتها من الأطباء في شتى المجالات المطلوبة فهذا في الإسلام واجب الحاكم وحق المحكوم.
وقد تدعو الحاجة إلى استقدام أهل الخبرة والاختصاص في فروع الطب المطلوبة، كذلك تدعو الحاجة إلى إعداد الأطباء من بين أبناء الأمة فيكون من واجب المجتمع أن يؤسس معاهد التعليم الطبي ويؤمن ما تحتاج إليه من مدارس ومستشفيات وما يلحق بها من عيادات و مشاف ومختبرات ومعدات وطاقات بشرية.
ولما كان الطب ضرورة شرعية وواجبا، فعلى المشرع أن يكفل ما يقوم به. والقاعدة الشرعية أن ما لا يقوم الواجب إلا به فهو واجب. وعلى قدر الضرورة إذن تنحسر بعض القواعد الشرعية العامة تحقيقا للمصلحة.. ويشرع الاستثناء اللازم في مجال الأعداد لمهنة الطبابة، كمثل ما يكون من الإطلاع على جسم الإنسان ودراسته ظاهرا وباطنا، حيا وميتا، ودون أن يخل ذلك بالاحترام والتكريم الذي يستحقه الإنسان حيا وميتا، وفى نطاق من تقوى الله ومراقبته، وبالقدر والمنهاج الذي يراه أهل الاختصاص من الثقات المسلمين ضروريا ووافيا بجلب المصلحة.
ويدخل في المحافظة على حياة الإنسان المحافظة على كرامته وعلى شعوره وعلى حيائه وعلى عورته وعلى أهليته للاهتمام الكامل والرعاية النفسية والطمأنينة الكاملة وهو بين يدي طبيبه. وما يباح للطبيب من استثناء من بعض القواعد العامة ملازم لمزيد من المسئولية والواجب يقدره حق يقدره ويؤدى فيه حق الله في تقوى و إحسان. والإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
أما أن الطبابة يباح فيها ما لا يباح في غيرها من إطلاع على الأجسام و العورات فلأن الضرورات تبيح المحظورات، ولأنه يجري مجرى من اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم. وقد كانت الآسيات من المؤمنات مع جيش رسول الله صلى الله عليه وسلم يطببن الرجال ويضمدن الجراح في أي مكان كانت من الجسم وكان ذلك مقبولا لم يثير جدالا ولا غبارا أما أن استقدام الأطباء الأخصائيين من البلاد الأخرى فأمر تحدده الحاجة من المرض و الكفاءة لدى الطبيب. وقد استعانت "دولة الإسلام من قديم بأطباء. مدرسة جنديسابور من النصارى وأولتهم الرعاية والتكريم ولايغيب عن الأذهان أن دليل النبي صلى الله عليه وسلم، وأبى بكر في رحلة الهجرة كان عبد الله بن أريقط ولم يكن من المسلمين وإنما اختاره النبي عليه الصلاة والسلام لما أنس فيه آهل الثقة وانه خبير بمسالك الطريق.
وينبغي أن يكون من أهل الحكمة والموعظة الحسنة، مبشرا لا منفرا، باسما لا عابسا، حليما لا غضوبا، محبا لا كارها، لا تغلبه ضغينة، ولا تفارقه سماحة، يعتبر أنه من وسائل رحمة الله ومغفرته لا عقوبته، وستره لا فضحه، وحبه لا مقته.
وينبغي أن يكون وقورا لا يطيش ولو لحق، عف الحديث ولو في فكاهة، غضيض الصوت غير منكره، سوي الهندام غير أشعته ولا أكبره، يوحي بالثقة، ويبعث علي الاحترام، مهذبا مع الغنى والفقير، والكبير والصغير، لا يقبل ولا يعرض، ويصون كرامة المريض و يخفض جناح الرحمة.
وينبغي أن يعلم أن الحياة من الله لا يعطيها إلا هو ولا يسلبها إلا هو، وأن الموت خاتمة حياة دنيا وبداية حياة أخرى، وأن الموت حق، وأنه نهاية كل حي إلا الله، وأن الطبيب في مهنته من جند الحياة فقط، الذائدين عنها، العاملين على استبقائها صحيحة سوية ما وسعه.
وينبغي أن يكون قدوة في رعاية صحته والقيام بحق بدنه، فلا يأمر الناهض بما لا يأتمر به، ولا ينهى عما لا ينتهي عنه، ولا يتنكر لمعطيات علمه الطبي، لأن فاقد الشيء لا يعطيه، ولأن الله يقول: " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" البقرة: 195، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " إن لجسدك عليك حقا" (البخاري ومسلم)... ولأنه يقول أيضا " لا ضرر ولا ضرار " (أحمد: حديث حسن).
والطبيب صادق إن قال أو كتب أو شهد... حريص ألا تدفعه نوازع القربى أو المودة أو الرعب أو الرهبة إلى أن يدلى بشهادة أو بتقرير أو بحديث يعلم أنه مغاير لحقيقة، بل يقدر حق الشهادة في الإسلام ويعمل بهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ قال صحابته: بلى يا رسول الله، قال : الإشراك بالله، وعقوق الوالدين..! ثم صمت مليا وقال: ! ألا وقول الزور، ألا وقول الزور" (البخاري ومسلم)… فما زال يكررها حتى حسبوه لا يسكت. وينبغي أن يتوفر له حد أدنى من الدراية بعلوم الفقه وأحكام العبادات، لأن الناس تستفتيه في أمورهم الصحية ذات الصلة بالعبادات… كأمثال ما يعرض من أمراض أو أعراض لدى الرجال والنساء وأثرها على صحة الصلاة أو رخصة الفطر أو مناسك الحج والعمرة أو التحكم في الحمل أو غير ذلك. والتبصير بالرخص والمستباحات بالأعذار حتى يستمر المرضى على أداء العبادات ولا يتعودوا تركها.
والطبيب إذ يعلم أن الضرورات تبيح المحظورات، عليه كذلك أن يجتهد فلا يعالج الناس بما حرمه الله عليهم ما كان له إلى ذلك من سبيل، سواء أكان ذلك عن طريق الدواء أو الجراحة أو السلوك العام أو النصح والإرشاد.
والطبيب وسيلة الله في شفاء المرضى من عباده، فعليه أن يكون متواضعا ذاكرا نعمة الله عليه شاكرا له ملتمسا توفيقه وألا ينسب لنفسه الفضل أو يطاوله شيء من الزهو أو يلتمس المفاخر سواء بالقول أو الكتابة أو الإعلان المباشر أو غير المباشر.
وينبغي أن يصل نفسه بركب العلم فيواكب تقدمه، ويعد ما استطاع من قوة علمية في دفعه للمرض، لأن صحة الناس تتأثر باجتهاده أو تقاعسه، وعلمه أو جهله، فمسئوليته عن غيره تجعل وقته ليس خالصا له ينفقه، كيف يشاء، وكما أن في المال حقا معلوما للسائل والمحروم ففي الوقت كذلك حق للمرضى يرتاد لهم الطبيب الجديد والنافع والناجع ليعود به عليهم وهو يطببهم ويدرك الطبيب أن الاستزادة من العلم بجانب قيمتها التطبيقية هي في ذاتها عبادة، وامتثال بهدى القرآن في قوله تعالى:" وقل رب زدني علما" (طه: 114) وفى قوله: " إنما يخشى الله من عباده العلماء" (فاطر: 2 وفى قوله: " يرفع الله الدين آمنوا منكم والدين أوتوا العلم درجات" (المجادلة)
الطبابة مهنة نبيلة شرفها الله, " وإذا مرضت فهو يشفين " (الشعراء: 80 ).
والعلم بالطب كسائر العلم هو من الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم, ودراسته كشف عن آيات الله في خلقه، " وفى أنفسكم أفلا تبصرون" (الداريات: 22), ومزاولته إحداث لرحمة الله بعباده, فهو عبادة وقربى فوق أنه حرفة ومصدر رزق.
ولان المهنة الطبية في هذا المقام فريدة عن سائر المهن سامية عن الاعتبارات والأعراف التي درج الناس عليها، فليس لها أن تتعامل باعتبارات العداوة أو الخصومة أو العقوبة أو أن تنساق وراءها لدواع شخصية أو سياسية
واحتراف الطب في مجتمع من المجتمعات واجب شرعي، وهو فرض كفاية يغنى فيه البعض عن البعض ولكن تلتزم الدولة إن تهيئ للأمة حاجتها من الأطباء في شتى المجالات المطلوبة فهذا في الإسلام واجب الحاكم وحق المحكوم.
وقد تدعو الحاجة إلى استقدام أهل الخبرة والاختصاص في فروع الطب المطلوبة، كذلك تدعو الحاجة إلى إعداد الأطباء من بين أبناء الأمة فيكون من واجب المجتمع أن يؤسس معاهد التعليم الطبي ويؤمن ما تحتاج إليه من مدارس ومستشفيات وما يلحق بها من عيادات و مشاف ومختبرات ومعدات وطاقات بشرية.
ولما كان الطب ضرورة شرعية وواجبا، فعلى المشرع أن يكفل ما يقوم به. والقاعدة الشرعية أن ما لا يقوم الواجب إلا به فهو واجب. وعلى قدر الضرورة إذن تنحسر بعض القواعد الشرعية العامة تحقيقا للمصلحة.. ويشرع الاستثناء اللازم في مجال الأعداد لمهنة الطبابة، كمثل ما يكون من الإطلاع على جسم الإنسان ودراسته ظاهرا وباطنا، حيا وميتا، ودون أن يخل ذلك بالاحترام والتكريم الذي يستحقه الإنسان حيا وميتا، وفى نطاق من تقوى الله ومراقبته، وبالقدر والمنهاج الذي يراه أهل الاختصاص من الثقات المسلمين ضروريا ووافيا بجلب المصلحة.
ويدخل في المحافظة على حياة الإنسان المحافظة على كرامته وعلى شعوره وعلى حيائه وعلى عورته وعلى أهليته للاهتمام الكامل والرعاية النفسية والطمأنينة الكاملة وهو بين يدي طبيبه. وما يباح للطبيب من استثناء من بعض القواعد العامة ملازم لمزيد من المسئولية والواجب يقدره حق يقدره ويؤدى فيه حق الله في تقوى و إحسان. والإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
أما أن الطبابة يباح فيها ما لا يباح في غيرها من إطلاع على الأجسام و العورات فلأن الضرورات تبيح المحظورات، ولأنه يجري مجرى من اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم. وقد كانت الآسيات من المؤمنات مع جيش رسول الله صلى الله عليه وسلم يطببن الرجال ويضمدن الجراح في أي مكان كانت من الجسم وكان ذلك مقبولا لم يثير جدالا ولا غبارا أما أن استقدام الأطباء الأخصائيين من البلاد الأخرى فأمر تحدده الحاجة من المرض و الكفاءة لدى الطبيب. وقد استعانت "دولة الإسلام من قديم بأطباء. مدرسة جنديسابور من النصارى وأولتهم الرعاية والتكريم ولايغيب عن الأذهان أن دليل النبي صلى الله عليه وسلم، وأبى بكر في رحلة الهجرة كان عبد الله بن أريقط ولم يكن من المسلمين وإنما اختاره النبي عليه الصلاة والسلام لما أنس فيه آهل الثقة وانه خبير بمسالك الطريق.
الخميس أبريل 18, 2013 7:24 am من طرف ابوعمر الغالى
» هذه اللعبه وضعها دكتور في علم النفس ..
الأحد سبتمبر 16, 2012 3:18 pm من طرف ام المصريين
» نتيجة الاعدادية 2011
الثلاثاء يونيو 07, 2011 8:15 am من طرف ابوعمر الغالى
» 6 نسخ على اسطوانة واحدة بحجم 10 ميجا وبعد فك الضغط تصبح 4 جيجا .0.0.0
السبت فبراير 19, 2011 12:37 am من طرف ابوعمر الغالى
» انتى فيرس Avira AntiVir Personal
الثلاثاء فبراير 15, 2011 1:49 am من طرف ابوعمر الغالى
» اغنية احمد سعد سالت نفسى كتير من فلم الشبح
الأربعاء يناير 26, 2011 6:12 am من طرف kokokarim
» نسخة الاكس بي الجميلة Windows XP SP3 Fantastic Edition v2 2011
الثلاثاء يناير 25, 2011 12:13 am من طرف ابوعمر الغالى
» النسخة ال Repack من معشوقة الجماهير pes 2011 demo بحجم 900 ميجا
السبت نوفمبر 06, 2010 4:02 am من طرف mohamd35
» طرائف أسرية
السبت أكتوبر 30, 2010 3:07 pm من طرف ابوعمر الغالى
» فيلم عسل اسود DVD تحميل مباشر ولينكات شغالة 100%
الجمعة أكتوبر 15, 2010 4:33 pm من طرف 3e3a
» عيد ميلاد محامى المنتدى
السبت أكتوبر 09, 2010 11:04 pm من طرف النمر الاسود
» مركز شباب كفر طحلة
السبت أكتوبر 09, 2010 1:25 am من طرف علاء عنايت
» أقوى أسطوانات لتعريفات لجميع أنواع الويندوز
الخميس أكتوبر 07, 2010 2:49 pm من طرف ابوعمر الغالى
» شكوى
الخميس أكتوبر 07, 2010 2:20 pm من طرف ابوعمر الغالى
» السادس من اكتوبر
الخميس أكتوبر 07, 2010 2:19 pm من طرف ابوعمر الغالى